رأيت عدى عثمان في حال صيده

رَأَيتُ عِدى عُثمانَ في حالِ صَيدِهِ

وَقَد أَصبَحَت صَرعى نِصالٍ وَأَسهُمِ

تُقادُ إِلَينا وَهيَ صَرعى حُتوفِها

وَفي طَوقِها حَبلٌ يُجَرُّ مِنَ الدَمِ