سمعتك والقلب لم يسمع

سَمِعتُكَ وَالقَلبُ لَم يَسمَعِ

فَكَم ذا تَقولُ وَكَم لا أَعي

يَقولُ وَما عِندَهُ أَنَّني

بِغَيرِ فُؤادٍ وَلا أَضلُعِ

أَما مَعَ هَذا الفَتى قَلبُهُ

فَقُلتُ نَعَم يا فَتى ما مَعي