قفا أو خذا في العذل أي طريق

قِفا أَو خُذا في العَذل أَيَّ طَريقِ

فَما أَنا مِن سُكرِ الهَوى بِمُقيقِ

أَما وَالهَوى إِنَّ الهَوى لَأَلِيَّةٍ

يُعَظِّمُها في الحُبِّ كُلُّ مَشوقِ

لَو أَنَّ الهَوى مِمّا تَصِحُ هِباتُهُ

لَقاسَمتُ مِنهُ قَلبَ كُلِّ صَديقِ