لست أشكو إلا لمرجو نفع

لَستُ أَشكو إِلّا لِمَرجُوِّ نَفعٍ

فَعَلى ذاكَ لَستُ أَشكو لِخَلقِ

ما رَأَيتُ الشَكوى تَفكُّ خِناقاً

بَل أَراها تَزيدُني في الخَنقِ