ما كان يرفني زماني قبل ما

ما كانَ يَرِفُني زَمانِيَ قَبلَ ما

عَرَّفتَ ما بَينَ الزَمانِ وَبَيني

فَإِذا وَيَومي في السَعادَةِ واحِدٌ

وَالناسُ في الأَيّامِ في يَومَينِ