من حبي الدنيا على خبثها

مِن حُبِّيَ الدُنيا عَلى خُبثِها

وَطيبِ نَفسي بِأَخابيثَها

أَنِّيَ إِن نِمتُ عَلى حالَةٍ

لَستُ أَرى إِلّا أَحاديثُها