نظرت إليه نظرة فتحيرت

نَظَرتُ إِلَيهِ نَظرَةً فَتَحَيَّرَت

دَقائِقُ فِكري في بَديعِ صِفاتِهِ

فَأَوحى إِلَيهِ القَلبُ أَنّي أُحِبُّهُ

فَأَثَّرَ ذاكَ الوَهمُ في وَجَناتِهِ