وأذكر أيام الشباب وعهده

وَأَذكُر أَيّامَ الشَبابِ وَعَهدَهُ

فَيَحسِرُ دَمعُ العَينِ عَن حَسرَةِ القَلبِ

وَمِن نَكَدِ الأَيّامِ أَنَّ شُجونَنا

تَقَضَّت وَأَنَّ الشَوقَ باقٍ إِلى الذَنبِ