وزمان مضى فما عرف الأول

وَزَمانٍ مَضى فَما عُرِفَ الأَوَّ

لُ إِلّا بِما جَناهُ الأَخيرُ

أَينَ أَيّامُنا بِظِلِّكَ وَالشَم

لُ جَميعٌ وَالعَيشُ غَضٌّ نَضيرُ