ولو لم يكن يمشي عليه برجله

وَلَو لَم يَكُن يَمشي عَلَيهِ بِرِجلِهِ

لما كُنتُ أَدري عِلَّةً لِلتَيَمُّمِ

وَمِن عَجَبٍ أَن يُظلَمَ المالُ وَحدَهُ

وَلَم يَبقَ في أَيّامِكَ الغُرِّ ظالِمُ

أَخَذتَ عَنِ الدَهرِ الَّذي هُوَ ظالِمُ

فَأَنتَ بِما يَجني زَعيمٌ وَغارِمُ