ولي صاحب ما خفت من جور حادث

وَلي صاحِبٌ ما خفت مِن جَورِ حادِثٍ

مِنَ الدَهرِ إِلّا كانَ لي مِن وَرائِهِ

إِذا عَضَّني صَرفُ الزَمانِ فَإِنَّني

بِراياتِهِ أَسطو عَلَيهِ وَرائِهِ