ولي صاحب ما منه لي عند حاجة

وَلي صاحِبٌ ما مِنهُ لي عِندَ حاجَةٍ

سِوى الحِلمِ إِن الحِلمَ لي عَنهُ حاجِزُ

وَكَم قالَ لي لَولاكَ لَم أَلقَ غَمرَةً

كَأَنَّ قَضاءَ اللَهِ لَولايَ عاجِزُ

يُماطِلني بِالشُكرِ عِندَ وُجوبِهِ

وَلَكِنَّهُ بِالعَبِ ظُلماً يُناجِزُ