يا مالكا حسبي به حسبي

يا مالِكاً حَسبي بِهِ حَسبي

كَم تَبعُدُ العُتبى عَن العَتْبِ

الذَنبُ ذَنبُكَ لَستَ تَجحَدُهُ

وَقَد اِعتَرَفتَ بِهِ فَهَب ذَنبي

في العَينِ غَيبٌ بَعدُ أَعرِفُهُ

إِنَّ العُيونَ طَليعَةُ القَلبِ