يكاد يطير من شوق فؤادي

يَكادُ يَطيرُ مِن شَوقٍ فُؤادي

وَلَكِن ما تُطاوِعُهُ الضُلوعُ

كَأَنَّ الشَمسَ لَما غِبتَ غابَت

عَنِ الدُنيا فَلَيسَ لَها طُلوعُ