ألا سقيا لرقة بارفانا

ألا سقياً لرقة بارفانا

وهيكله المشيد والقلالي

فكم من سدفة باكرت فيها

معصفرة كمثل دم الغزالِ

فكم عانقت غصناً في اعتدال

به ولثمت بدراً في كمالِ

وجاد بما أحاول منه سكراً

وكان ممانعي طيف الخيالِ