استاذنا والذي نؤمله

استاذنا والذي نؤمله

للدهر من كل ما يحاذرُهُ

هذا نبيذ رايته حسناً

مستعذباً يرتضيه خابرُهُ

وإن عذري في فرط قلته

باطنه واضح وظاهرُهُ

إذ كان هذا الذي بعثت به

أول ما عندنا وآخرُهُ