الله ربي والنبي محمد

اللَهُ رَبّي وَالنَبِيُّ مُحَمَّدٌ

حَيِّيا الرِسالَةَ بَينَ الأَسبابِ

ثُمَّ الوَصِيُّ وَصِيُّ أَحمَدَ بَعدَهُ

كَهفُ العُلومِ بِحِكمَةٍ وَصَوابِ

فاقَ النَظيرَ وَلا نَظيرَ لِقَدرِهِ

وَعَلا عَنِ الخِلانِ وَالأَصحابِ

بِمَناقِبٍ وَمَآثِرٍ ما مِثلُها

في العالَمينَ لِعابِدٍ تَوّابِ

وَبَنوهُ أَبناءُ النَبِيَّ المُرتَضى

أَكرِم بِهِم مِن شيخَةٍ وَشَبابِ

وِلِفاطِمٍ صَلّى عَلَيهِم رَبُّنا

لِقَديمِ أَحمَدَ ذي النُهى الأَوّابِ