أرض لي سوء ظنوني

أَرضِ لي سوءَ ظُنوني

وَحَراراتِ أَنيني

أَنتَ ما تَصنَع بالهَج

ر كَفى سوءَ ظُنوني

أَو ما يَكفيكَ أَنّي

بك مَقطوعُ القرينِ

فَإِلى طَرفك أَشكو

كُلَّ ذي طرف فَتون

وَإِلى الخَدِّ الَّذي يج

رحه لحظ العُيون

وَتقرّبت إِلَيكم

بِخُضوع المُستَكين

فارحَموا ضُرّي وَإِلّا

فَأَريحوا واقتُلوني