أصغي إلى قائدي ليخبرني

أُصغي إِلى قائِدي لِيُخبرَني

إِذا التَقَينا عَمّن يحيّيني

أُريدُ أَن أَعدِل السَلام وَأَن

أفصِل بَينَ الشَريف وَالدون

أَسمَع ما لا أَرى فَأكرَه أَن

أُخطىءَ وَالسَمعُ غَير مأمون

لِلَّه عَيني الَّتي فُجعت بِها

لَو أَنَّ دَهرا بِها يواتيني

لَو كُنت خُيّرت ما أَخَذتُ بِها

تعميرَ نوح في مِلك قارون

حقّ أَخلائي أَن يعودوني

وأن يعزّوا عَنّي وَيَبكوني