فإن تك عيني خبا نورها

فَإِن تَكُ عَيني خَبا نورها

فَكَم قَبلَها نورُ عين خبا

فَلَم يعمَ قَلبي وَلَكِنَّما

أَرى نور عيني إِلَيهِ سرى

فأسرج فيه إِلى نوره

سراحاً مِن العلمَ يَشفي العمى