لما وجدت نديما لا يخالفني

لما وَجَدتُ نَديماً لا يُخالِفني

صيّرتُ نَفسي له عَبدا بِلا ثَمَن

وَصارَ لي سَكَناً أَحيا بِرؤيَتِهِ

وَصاحِبُ الراح لا يَحيا بِلا سَكَن