وأما الصلاة والصيام ومثله

وأَما الصلاة والصيام ومثله

فواسع فيه الجهل من قبل يوجبا

فإِن حان وقت الفرض ليس موسَّعا

له الجَهل إِلا أَن يؤدي ويذهبا

ويأخذ تفسير الثقاة وغيرهم

كطفل ومن طرس ومن صابئٍ صبا

وللبعض رأي مخلص مخبت كذا

فقيه وقول الكافرين ثأي هبا