أسر إن كنت محمودا على خلق

أُسَرُّ إِن كُنتُ مَحموداً عَلى خُلُقٍ

وَلا أُسَرُّ بِأَنّي المَلكُ مَحمودُ

ما يَصنَعُ الرَأسُ بِالتيجانِ يَعقِدُها

وَإِنَّما هُوَ بَعدَ المَوتِ جُلمودُ

إِنَّ الغِنى لَعَزيزٌ حينَ تَطلُبُهُ

وَالفَقرُ في عُنصُرِ التَركيبِ مَوجودُ