أعد لبذلك الإحسان فضلا

أُعِدُّ لِبَذلِكَ الإِحسانَ فَضلاً

وَكَم مِن مَعشَرٍ بَخِلوا وَسادوا

فَجُد إِن شِئتَ مَربَحَةَ اللَيالي

فَما لِلجودِ في سوقٍ كَسادُ

أَبَيتُ المالَ بَيتٌ مِن مَقالٍ

مَتّى يُنقَص يُلَمُّ بِهِ الفَسادُ