أقمت برغمي وما طائري

أَقَمتُ بِرَغمي وَما طائِري

بِراضٍ إِذا أَلِفَتهُ الوُكونُ

وَلي أَمَلٌ كَأَتمِّ القَنا

وَحالٌ كَأَقصَرِ سَهمٍ يَكونُ

فَيا أَلِفَ اللَفظِ لا تَأمُلي

حَراكاً فَما لَكِ إِلّا السُكونُ