أكرم عجوزك إن كانت موحدة

أَكرِم عَجوزَكَ إِن كانَت مُوَحَّدَةً

عَلى التَحَنُّفِ أَو كانَت بِزُنّارِ

نادَت عَلى الدينِ في الآفاقِ طائِفَةً

يا قَومُ مَن يَشتَري ديناً بِدينارِ

جَنوا كَبائِرَ آثامٍ وَقَد زَعَموا

أَنَّ الصَغائِرَ تُجني الخُلدَ في النارِ