ألا عدي بكاء أو نحيبا

أَلا عَدّي بُكاءً أَو نَحيباً

فَمِن سَفَهٍ بُكاؤُكِ وَالنَحيبُ

مَحَلُّ الجِسمِ في الغَبراءِ ضَنكٌ

وَلَكِن عَفوُ خالِقِنا رَحيبُ

وَسِيّانِ اِبنُ آدَمَ حينَ يُدعى

بِهِ لِلغُسلِ وَالهِدمُ السَحيبُ