أما المجاور فارعه وتوقه

أَمّا المُجاوِرُ فَاِرعَهُ وَتَوَقَّهُ

وَاِستَعفِ رَبَّكَ مِن جِوارِ المُلحِدِ

لَيسَ الَّذي جَحَدَ المَليكَ وَقَد بَدَت

آياتُهُ بِأَخٍ لِمَن لَم يَجحَدِ

وَأَرى التَوَحُّدَ في حَياتِكَ نِعمَةً

فَإِن اِستَطَعتَ بُلوغَه فَتَوَحَّدِ