إذا مت لم أحفل بما الله صانع

إِذا مُتُّ لَم أَحفِل بِما اللَهُ صانِعٌ

إِلى الأَرضِ مِن جَدبٍ وَسَقيِ غُيوثِ

وَما تَشعُرُ الغَبراءُ ماذا تُجِنُّهُ

أَأَعظُمُ ضَأنٍ أَم عِظامُ لُيوثِ