استرد الحياة منك لعمر ال

اِستَرَدَّ الحَياةَ مِنكِ لَعَمرُ ال

لَهِ مَن كانَ لِلحَياةِ مُعيرا

رُبَّما تَدرُجينَ في أَوَّلِ النَم

لِ إِذا ما عَدَونَ عيراً فَعيرا

وَتَحُلّينَ قَريَةً فَسَقاكِ ال

مَوتُ كَأساً كَما سَقاها البَعيرا

أَتُرَجّينَ مِن إِلهَكِ عَفواً

وَتَخافينَ في الحِسابِ السَعيرا

لُعِنَ الحِرصُ كَم تَحَكَّرتِ قوتاً

ثُمَّ خَلَّفتِ بُرَّهُ وَالشَعيرا