تروم بجهلك لقيا الكرام

تَرومُ بِجَهلِكَ لُقيا الكِرامِ

وَلَستُ لِذي كَرَمٍ واجِدا

وَتَحسَبُ أَنَّ التَقِيَّ الَّذي

تُشاهِدُهُ راكِعاً ساجِدا

تَنَبَّه فَأَنتَ عَلى غِرَّةٍ

إِخالُكَ مُستَيقِظاً هاجِدا