تظل كفي لحرفي إن لمست بها

تَظَلُّ كَفَّيَّ لِحُرفي إِن لَمَستُ بِها

سَهيكَ طيبٍ كَأُخرى باشَرَت سَهكا

تَغشى النَوائِبُ حالي وَهِيَ رازِحَةٌ

كَالشِعرِ يَلقى زِحافاً بَعدَ ما نُهِكا