تفقهت في الدنيا فلم تلف طائلا

تَفَقَّهَت في الدُنِّيا فَلَم تُلفِ طائِلاً

وَلا خَيرَ في كَسبٍ أَتاكَ مِنَ الفِقهِ

وَإِن تَشرَبَ الصَهباءَ تُعقِبكَ شَهوَةً

وَلَكِن مِنَ المَوتِ الشَرابُ الَّذي يَقهي