ثلاث مآرب عنس وكور

ثَلاثُِ مَآرِبٍ عَنسٌ وَكورٌ

وَنَهجٌ قَد أَبانَ فَهَل بُكورُ

وَبَعضُ الناسِ في الدُنيا كَطَيرٍ

أَوانِفَ أَن تُلائِمُها الوُكورُ

ذُكورٌ لا إِناثَ لَها وَلَكِن

قَرائِنُها المُهَنَّدَةُ الذُكورُ

عَرَفتُكُمُ بَني حَوّاءَ قِدماً

فَكُلُّكُمُ أَخو ضِغنٍ مَكورُ

وَما فيكُم عَلى الإِحسانِ جازٍ

وَلا مِنكُم عَلى النُعمى شَكورُ