رغبنا في الحياة لفرط جهل

رَغِبنا في الحَياةِ لِفِرطِ جَهلٍ

وَفَقدُ حَياتِنا حَظٌّ رَغيبُ

شَكا خُزَرٌ حَوادِثَها وَلَيثٌ

فَما رُحِمَ الزَئيرُ وَلا الضَغيبُ

شَهِدتُ فَلَم أُشاهِد غَيرَ نُكرٍ

وَغَيَّبَني المُنى فَمَتى أَغِبُ