صنوف هذي الحياة يجمعها

صُنوفُ هَذي الحَياةِ يَجمَعُها

طولُ اِنتِباهٍ وَرَقدَةٍ وَسِنَه

دُنياكَ لَو حاوَرَتكَ ناطِقَةٌ

خاطَبتَ مِنها بَليغَةً لِسِنَه

لِيَفعَلِ الدَهرُ ما يَهُمُّ بِهِ

إِنَّ ظُنوني بِخالِقي حَسَنَه

لا تَيأَسُ النَفسُ مِن تَفَضُّلِهِ

وَلَو أَقامَت في النارِ أَلفَ سَنَه