ضحكنا وكان الضحك منا سفاهة

ضَحِكنا وَكانَ الضِحكُ مِنّا سَفاهَةً

وَحُقَّ لِسُكّانِ البَسيطَةِ أَن يَبكوا

يُحَطِّمُنا رَيبُ الزَمانِ كَأَنَّنا

زُجاجٌ وَلَكِن لا يُعادُ لَهُ سَبكُ