لا تعذلاني فالذي أبتغي

لا تَعذُلاني فَالَّذي أَبتَغي

مِن هَذِهِ الدُنيا حَقيرٌ يَسير

بِتُّ أَسيراً في يَدي بُرهَةٍ

تَسيرُ بي وَقتِيَ إِذ لا أَسيرُ

كَطائِرٍ قيلَ أَلا تَغتَدي

فَقالَ أَنّي وَجَناحَي كَسير