لا ينزلن بأنطاكية ورع

لا يَنزِلَنَّ بِأَنطاكِيَّةَ وَرَعٌ
كَم حَلَّلَ الدينَ عِقدٌ لِلزَنانيرِ
بِها مُدامٌ كَذوبِ التِبرِ تَمزُجُهُ
لِلشارِبينَ وُجوهٌ كَالدَنانيرِ
بيضُ لَوابِسُ ديباجٍ حَمَدتُ لَها
سودَ الإِياءِ وَشَعرِيَ الصَنانيرِ
- Advertisement -