لعمرك ما الدنيا بدار إقامة

لَعَمرُكَ ما الدُنيا بِدارِ إِقامَةٍ

وَلا الحَيُّ في حالِ السَلامَةِ آمِنُ

وَإِنَّ وَليداً حَلَّها لَمُعَذَّبٌ

جَرَت لِسِواهُ بِالسُعودِ الأَيامِنُ

وَنالَ بَنوها ما حَبَتهُم جُدودُهُم

عَلى أَنَّ جَدَّ المَرءِ في الجَدِّ كامِنُ