لقد أمنتني الأدماء أضحت

لَقَد أَمِنَتني الأَدماءُ أَضحَت

تُراعي في مَراتِعِها طُلَيّا

بَعُدتُ مِنَ الأَصادِقِ وَالأَعادي

فَما أَنا مِن أُلاكَ وَلا أَلَيّا

دَعا لي بِالحَياةِ أَخو وِدادٍ

رُوَيدَكَ إِنَّما تَدعو عَلَيّا

وَما كانَ البَقاءُ لِيَ اِختِياراً

لَوَ اِنَّ الأَمرَ مَردودٌ إِلَيّا