لو كانت الخمر حلا ما سمحت بها

لَو كانَتِ الخَمرُ حِلّاً ما سَمَحتُ بِها

لِنَفسِيَ الدَهرَ لا سِرّاً وَلا عَلَنا

فَليَغفِرِ اللَهُ كَم تَطغى مَآرِبُنا

وَرَبُّنا قَد أَحَلَّ الطَيِّباتِ لَنا