ما أطيب العيش عند قوم

ما أَطيَبَ العَيشَ عِندَ قَومٍ

لَو أَنَّهُ كانَ لا يَزولُ

وَالدَهرُ عَودٌ بِلا فَناءٍ

أَو جَذَعٌ ما لَهُ بَزولُ

ما أَمِنَت هَذِهِ الثُرَيّا

أَن يَتَرامى بِها النُزولُ