ما يعرف اليوم من عاد وشيعتها

ما يُعرَفُ اليَومَ مِن عادٍ وَشيعَتِها

وَآلِ جُرهُمَ لا بَطنٌ وَلا فَخِذُ

أَطارَهُم شيمَةَ العَنقاءِ دَهرُهُمُ

فَلَيسَ يَعلَمُ خَلقٌ آيَةً أَخَذوا