متى ما تخالط عالم الإنس لا يزل

مَتّى ما تُخالِط عالَمَ الإِنسِ لا يَزَل

بِسَمعِكَ وَقرٌ مِن مَقالِ سَفيهِ

إِذا ما الفَتى لَم يَرمِ شَخصَكَ عامِداً

بِكَفَّيهِ عَن ضَغنٍ رَماكَ بِفيهِ

وَقَد عَلِمَ اللَهُ اِعتِقادي وَإِنَّني

أَعوذُ بِهِ مِن شَرِّ ما أَنا فيهِ