متى ينفع الأقوام حي يكن له

مَتى يَنفَعِ الأَقوامَ حَيٌّ يَكُن لَهُ

أَذاةٌ بِهِم وَالحَينُ بِالنَفسِ لاحِقُ

فَما تَسحَقِ المَروَ وَالأَكُفُّ وَلا الحَصى

وَلَكِن يُغادي إِثمِدَ العَينِ ساحِقُ

فَإِن بورِكَ الخَيرُ الَّذي أَنتَ صانِعٌ

فَأَهلٌ وَإِلّا فَالخَطوبُ مَواحِقُ