من يبغ عندي نحوا أو يرد لغة

مَن يَبغِ عِندِيَ نَحواً أَو يُرِد لُغَةً

فَما يُساعِفُ مِن هَذا وَلا هَذي

يَكفيكَ شَرّاً مِنَ الدُنيا وَمَنقَصَةً

أَن لا يَبينَ لَكَ الهادي مِنَ الهاذي