نحن شئنا فلم يكن ما أردنا

نَحنُ شِئنا فَلَم يَكُن ما أَرَدنا

وَتَمَّت لِلَّهِ فينا المَشيَّه

وَثُرَيّا النُجومِ تَلقى حِماماً

كَالثُرَيّا في رَهطِها القِرشِيَه

قَد طَرِبنا إِلى المَهاري تَبارى

بِالأَصاحيبِ غَدوَةً وَعَشِيَّه

مَلَأَتها البَياضَ سُحمٌ مِنَ الدُجنِ

وَبُهمى غَضيضَةٌ حَبَشِيَّه