هي الدار ماحالت لعمري عهودها

هِيَ الدارُ ماحالَت لَعَمري عُهودُها

وَلا اِفتَقَدَت مِن زَيِّها غَيرَ ناسِها

فَكَم حَلَّها مِن ضَيغَمٍ في عَرينِهِ

وَكَم سَكَنَتها ظَبيَّةٌ في كِناسِها