والحكم جار على الأكتاد محتمل

وَالحُكمُ جارٍ عَلى الأَكتادِ مُحتَمَلٌ

وَلا يُطيقُ ثَباتاً تَحتَهُ الكَتَدُ

كَم زالَ جيلٌ وَهَذي الأَرضُ باقِيَةٌ

ما هَمَّ بِالزيغِ مِن أَوتادِها وَتَدُ

أَقتادُ هَمّاً بِأَقتادٍ عَلى إِبلٍ

وَهَل يُبَلِّغُ ما أَمَّلتُهُ القَتَدُ

لَو يَفهَمُ الناسُ ما أَبنائُهُم جَلَبٌ

وَبيعَ بِالفَلسِ أَلفٌ مِنهُمُ كَسَدوا